There's a piece about the Princess Royal on the topmost sheet. هنالك مقطع عن الأميرة في الأعلى
The Princess Royal was the only daughter who was able to marry while relatively young. وكانت الأميرة الكبرى هى الابنه الوحيدة التي تمكنت من الزواج في سن صغير نسبياً .
In 2018, Frederica Tuita Filipe, daughter of Princess Royal Salote Mafileʻo Pilolevu Tuita, expressed her opposition to homophobia and discrimination. في عام 2018، أعربت فريدريكا تويتا فيليبي، ابنة الأميرة "سالوت مافيلاو بيلوليفو تويتا"، عن معارضتها لرهاب المثلية وللتمييز ضد المثليين.
Eventually, the Princess Royal fell ill, but the incompetent Dr. Clark declared it a minor ailment, incorrectly prescribing her with calomel. في النهايه أصبحت ألاميره الملكيه مريضه وقد شخصها كلارك الذي يعتبر دكتور غير كفئ بأنها وعكه صحيه بسيطه وبشكل غير صحيح وصف لها الكالوميل .
This is a list of Princesses Royal of Portugal (or more formally Princess Royal of the Kingdom of Portugal and the Algarves) is, since 1815, both by marriage and birth. (ديسمبر 2018) تحتوي هذه القائمة على أميرات الملكيات للبرتغال (أو رسمياً أميرة الملكية للمملكة البرتغال والغرب) منذ عام 1815، سواءً أكان من الزواج أو الولادة، قد سبق هذا اللقب أميرة البرازيل وأميرة البرتغال.
This is a list of Princesses Royal of Portugal (or more formally Princess Royal of the Kingdom of Portugal and the Algarves) is, since 1815, both by marriage and birth. (ديسمبر 2018) تحتوي هذه القائمة على أميرات الملكيات للبرتغال (أو رسمياً أميرة الملكية للمملكة البرتغال والغرب) منذ عام 1815، سواءً أكان من الزواج أو الولادة، قد سبق هذا اللقب أميرة البرازيل وأميرة البرتغال.
Amalia was the prime mover of several royal marriages, including that of her son William II to Mary, Princess Royal of England and Scotland (daughter of King Charles I of England) and of their daughters with several German princes. كانت أماليا المحرك الرئيسي لعدة زيجات ملكية منها زواج ابنها وليام الثاني من ماري أميرة إنجلترا الملكية واسكتلندا (ابنة الملك تشارلز الأول من إنجلترا) وزيجات بناتهم مع عدة أمراء ألمان.
A review of a number of deaths, supposedly by suicide, at Princess Royal Barracks, Deepcut by Nicholas Blake QC indicated that whilst a bullying culture existed during the mid to late 1990s many of the issues were being addressed as a result of the Defence Training Review. ويشير استعراض لعدد من الوفيات الناجمة عن الانتحار في ثكنة بر الملكية، ديبكتد أعطاه نيكولاس بليك المستشار الملكي إلى أنه بالرغم من وجود ثقافة التنمر خلال منتصف إلى أواخر التسعينات إلا أن العديد من القضايا جري تناولها كنتيجة لاستعراض تدريب الدفاع.]
جوال إصدار